_ في وطني لا متسع في المكان للاطفال بعد ان احتل الموت أركان البلاد !
_ في وطني لا يلهو الطفل بكرته ولا البنت بضفائر لعبتها بالقدر ذاته الذي يتسلى فيه القاتل بمشهد السكين وهي تتقاطر دماء !
_ في وطني لا يطرب الاجداد بأغاني " الست " بالحدّ الذي يطرب فيه الجلاد بأصوات طقطقة الرقاب و تمزق الشرايين !
_ في و طني و في وطني فقط
تتقازم الرجولة في حضرة ..
الأطفـــــــــــــــــــال !
_ في وطني لا يلهو الطفل بكرته ولا البنت بضفائر لعبتها بالقدر ذاته الذي يتسلى فيه القاتل بمشهد السكين وهي تتقاطر دماء !
_ في وطني لا يطرب الاجداد بأغاني " الست " بالحدّ الذي يطرب فيه الجلاد بأصوات طقطقة الرقاب و تمزق الشرايين !
_ في و طني و في وطني فقط
تتقازم الرجولة في حضرة ..
الأطفـــــــــــــــــــال !
26 / 5 / 2012 م .. فجرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق